برأ القضاء ساحة جندي بريطاني سابق في سلاح المظلات والذي كان الجندي الوحيد الذي يتهم في مذبحة الأحد الدامي التي وقعت أيرلند الشمالية في 1972، اليوم الخميس من اتهامات بالقتل.
وحكم القاضي باتريك لينش في محكمة التاج في بلفاست بأن المدعيين لم يقدموا ما يثبت أن المحارب القديم الذي تمت الإشارة إليه بـ"الجندي إف" فتح النار على مدنيين عزل كانوا يفرون إلى أماكن آمنة.
ولم يعترف الجندي إف بذنبه في تهمتين بالقتل وخمس تهم بالشروع في قتل ولفتح النار على مدنيين عزل.
وقال القاضي في المحاكمة إن الأدلة التي قُدمت ضد المحارب القديم كانت أقل بكثير مما هو مطلوب للحكم بالإدانة.