أرشيف مقالات الكاتب 2009 مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2010 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2011 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2012 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2013 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2014 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2015 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر
قد يعجبك أيضا
كتاب الشروق أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي اختر حرفا
على مدى ثلاثة أسابيع، تناولنا ظاهرة التسول باعتبارها سبة فى جبين الوطن، وبيّنا كيف تحول التسول إلى مهنة، وكيف ساهمت سياسات الإفقار التى اتبعتها الدولة فى العقود الماضية، فى إضافة قطاعات من المستورين إلى دائرة المتسولين، والآن نطرح بعض الأفكار لمقاومة الظاهرة..
وفقا لما ذكره تقى الدين المقريزى فى تحليله لأسباب المجاعات فى المحروسة خصوصا فى أعقاب الشدة المستنصرية، فإن الفقر والجوع والغلاء «ظاهرات اجتماعية مادية، لم تلازم البشر دائما
كان الظاهر بيبرس هو أول سلطان يهتم بحل مشكلة التسول فى زمن المماليك، فقد أمر فى عام 1265 بتخصيص قرية للمتسولين فى الفيوم، وفى عام 1330 أمر السلطان الناصر بن محمد بترحيل كل المجذومين والبرصاء