أعلنت السلطات الفرنسية، اليوم الأحد، اكتشاف جثة شاب على شاطئ يستخدم كإحدى نقاط انطلاق المهاجرين الذين يحاولون عبور البحر المحفوف بالمخاطر، من شمال فرنسا إلى المملكة المتحدة على متن قوارب مطاطية متهالكة.
وشهدت محاولات العبور والوفيات ارتفاعا حادا خلال الأيام الأخيرة.
وكانت المقاطعة التي تقع في منطقة "با دو كاليه" شمالي فرنسا، أفادت في وقت سابق بوفاة امرأتين أمس السبت.
وأضافت أنه جرى صباح اليوم الأحد، العثور على جثة الشاب، يرجح أنه مهاجر حاول العبور ليلا، على الشواطئ الرملية الطويلة جنوب بلدة بولوني سور مير الساحلية.