أرشيف مقالات الكاتب 2016 مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2017 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2018 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2019 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2020 يناير فبراير مارس أبريل مايو 2022 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2023 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2024 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر
قد يعجبك أيضا
كتاب الشروق أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي اختر حرفا
بعدما انتهيت من كتابة هذا المقال عن ذكرياتى مع برنامج (كتاب عربى علم العالم) وقبل الدفع به للنشر.
لم يكن اللقاء الذى جمع أديبنا الكبير نجيب محفوظ بعدد من كبار أساتذة الفلسفة ودارسيها فى جامعة القاهرة، عقب حصوله على نوبل، مجرد حوار عابر أو لقاء نادر
شىء رائع أن تصدر طبعات جديدة من تراث أعلام الثقافة العربية فى العصر الحديث؛ كلنا نطالب دائما بأن تتاح هذه الكتب والأعمال أمام الأجيال الناشئة.
لم يكن نجيب محفوظ روائيا فذا فقط، وكاتبا إنسانيا رفيعا يقطر بالحكمة الخالصة، بل كان محاورا من طراز رفيع.
كثيرا ما أقابل شبابا فى ندوات وجلسات قراءة، يسألون عن أعمال أدبية (روايات، قصص، مسرحيات) يرشحها لهم كتابهم المفضلون كى يقرأوها.