بينها مصر.. ترامب يشكر دولًا تساهم في وقف الحرب بغزة - بوابة الشروق
السبت 4 أكتوبر 2025 8:34 ص القاهرة

الأكثر قراءة

قد يعجبك أيضا

شارك برأيك

برأيك.. هل تنجح خطة الـ21 بندًا لترامب في إنهاء حرب غزة؟

بينها مصر.. ترامب يشكر دولًا تساهم في وقف الحرب بغزة


نشر في: السبت 4 أكتوبر 2025 - 2:05 ص | آخر تحديث: السبت 4 أكتوبر 2025 - 2:05 ص

وجه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الشكر للدول ساعدت في الجهود من أجل وقف الحرب في غزة مثل قطر وتركيا والسعودية ومصر والأردن وآخرين.

وأضاف في كلمة له من البيت الأبيض، أن الجميع كان موحدا في الرغبة في إنهاء الحرب ورؤية السلام في الشرق الأوسط، متابعًا: «نحن قريبون للغاية من تحقيق ذلك».

وتابع: «نمر بيوم عظيم وغير مسبوق لإنهاء الحرب في غزة وإعادة الرهائن.. الجميع يريد السلام في الشرق الأوسط وسنفعل ذلك».

واستكمل: «هذا يوم مميز للغاية وربما على نحو غير مسبوق من نواح كثيرة».

وصرح الرئيس الأمريكي: «نحن قريبون جدًا من تحقيق إنهاء الحرب، والجميع سيحظى بمعاملة منصفة».

وفي وقت سابق، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إنه بناءً على البيان الصادر عن حركة حماس، فهو يعتقد أن الحركة مستعدون لسلام دائم.

وأضاف في تغريدة عبر منصة تروث سوشيال: «على إسرائيل أن توقف قصف غزة فورًا، حتى نتمكن من إخراج الرهائن بأمان وسرعة في الوقت الحالي، من الخطير جدًا القيام بذلك».

وتابع: «نحن نناقش بالفعل تفاصيل يجب الاتفاق عليها. الأمر لا يتعلق بغزة فحسب، بل يتعلق بالسلام الذي طال انتظاره في الشرق الأوسط».

وكانت حركة حماس، قد أعلنت موافقتها على الإفراج عن جميع الأسرى وفق صيغة مقترح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.

وقالت حركة حماس، في نص ردها على الوسطاء، إنها تقدر الجهود العربية والإسلامية والدولية وجهود الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، الداعية إلى وقف الحرب على قطاع غزة وتبادل الأسرى ودخول المساعدات فوراً ورفض احتلال القطاع ورفض تهجير الشعب الفلسطيني منه.

وأضافت حماس: «تعلن الحركة عن موافقتها على الإفراج عن جميع أسرى الاحتلال أحياء وجثامين وفق صيغة التبادل الواردة في مقترح الرئيس ترامب ومع توفير الظروف الميدانية لعملية التبادل».

وأضافت: «تؤكد الحركة استعدادها للدخول فوراً من خلال الوسطاء في مفاوضات لمناقشة تفاصيل ذلك.»

وجددت الحركة موافقتها على تسليم إدارة قطاع غزة لهيئة فلسطينية من المستقلين (تكنوقراط) بناءً على التوافق الوطني الفلسطيني واستناداً للدعم العربي والإسلامي.



قد يعجبك أيضا

شارك بتعليقك