حدد بابا الفاتيكان ليو الرابع عشر، رؤيته بشأن البابوية، حيث وصف الذكاء الاصطناعي بأنه تحد رئيسي أمام البشرية.
وفي أول لقاء رسمي للبابا، أوضح ليو أنه سيتبع الإصلاحات التحديثية لسلفه البابا فرنسيس لجعل الكنيسة الكاثوليكية شاملة، ومهتمة بالمؤمنين، وكنيسة ترعى "الأقل حظا والمرفوضين".
واستشهد ليو مراراً بالبابا فرنسيس، وقال للكرادلة الذين انتخبوه إنه ملتزم تماماً بإصلاحات المجمع الفاتيكاني الثاني، واجتماعات الستينيات التي أدت إلى تحديث الكنيسة.