أقر السياسي اليميني الهولندي خيرت فيلدرز بأن نتيجة حزبه جاءت أقل من التوقعات، وكتب على منصة إكس: "لقد قال الناخب كلمته".
وقال السياسي المناهض للإسلام والاتحاد الأوروبي إنهم "كانوا يأملون في نتيجة مختلفة"، مشيرا إلى أن حزب من أجل الحرية لا يزال ثاني أقوى قوة في الانتخابات.
وأضاف فيلدرز للصحفيين أنه رغم أمله في الحصول على عدد أكبر من المقاعد في البرلمان، فإن حزبه حقق ثاني أفضل نتيجة في تاريخه.
وفي الانتخابات السابقة قبل عامين، تصدر حزب من أجل الحرية النتائج للمرة الأولى بحصوله على 37 مقعدا، إلا أن جميع الأحزاب الكبرى استبعدت قبل هذه الانتخابات الدخول في ائتلاف معه.