أرشيف مقالات الكاتب 2009 مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2010 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2011 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2012 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2013 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2014 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2015 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2016 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2017 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2018 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2019 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2020 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2021 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2022 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2023 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2024 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر
قد يعجبك أيضا
كتاب الشروق أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي اختر حرفا
من المحزن والمخجل أنه بعد حوالى عامين من ثورة يناير العظيمة أن تجد قطاعات كثيرة من الأفراد العاديين والمثقفين
مساء الثلاثاء الماضى التقيت صديقا عزيزا يعمل فى مجلس الوزراء، تناقشنا وتحدثنا فى أمور كثيرة، وقلت له تقريبا كل التهم التى يمكن توجيهها إلى الحكومة المصرية.
بغض النظر عن النتيجة النهائية للاستفتاء على مشروع الدستور الجديد، وهل هى «لا» أم «نعم»، فإن الرئيس محمد مرسى وفريقه الرئاسى،
ماهو الأفضل سياسيـًا للمعارضة المصرية وعلى رأسها جبهة الإنقاذ.. أن تقاطع الاستفتاء على الدستور أم تحشد قواها للتصويت بكلمة «لا»؟!.
أكتب هذه السطور مساء الجمعة قبل إجراء المرحلة الثانية من الاستفتاء، وبغض النظر عن النتيجة النهائية، وهل سيتم إقرار الدستور غير المتوافق عليه،
الصراع السياسى الدائر حاليا كشف عن ظواهر عديدة، أخطرها أن كل الفرقاء مارسوا سياسة حافة الهاوية واندفعوا إلى «رقصة موت مجانية»
يقولون إن «معظم النار من مستصغر الشرر».. ورغم أن هذا الشرر صار كثيرا، فإن معظمنا لا يريد أن يراه وربما «يطنش» عليه وينفخ فيه.
فى أحد شوارع وسط البلد اجتمع بعض سكان وأصحاب المحال مؤخرا وتناقشوا فى أحوال بلدهم، خصوصا أن ما يحدث بالقرب منهم فى ميدان التحرير يؤثر فى حياتهم تأثيرا كبيرا.