أرشيف مقالات الكاتب 2009 مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2010 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2011 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2012 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2013 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2014 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2015 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2016 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2017 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2018 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2019 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2020 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2021 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2022 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2023 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2024 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر
قد يعجبك أيضا
كتاب الشروق أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي اختر حرفا
مصر تغيرت، لكن إعلامها الرسمى انقسم قسمين.. الأول: غارق فى أوهامه، ويدعو الله ليلا ونهارا أن تفشل الثورة، وتعود الأوضاع إلى حدود 24 يناير 2011
أحد علماء النفس وصف خلال حوار فضائى مساء الثلاثاء الماضى الحالة التى يعيشها الرئيس حسنى مبارك الآن بأنها تدعى «حالة إنكار»
فى عام 1994 قادنى حظى العاثر للقاء استمر نحو ساعة مع معمر القذافى ضمن وفد صحفى عربى وأجنبى، وكان معى من مصر الأستاذ الفاضل مجدى أحمد حسين.
علينا أن نستعد ونهيئ أنفسنا من الآن ولوقت طويل أن نستمع إلى نغمة سوف تتكرر كثيرا مفادها: «لماذا لا نمد الفترة الانتقالية المخصصة لتسليم السلطة من الجيش إلى حكومة منتخبة من ستة أشهر إلى عام أو حتى عامين».
حتى يوم 28 يناير الماضى كانت الصحف القومية تطبل وتزمر للرئيس حسنى مبارك وأولاده وحكومته ورجال أعماله.. الآن صار كل هؤلاء شياطين فى نظر هذه الصحافة وتتعامل معهم باعتبارهم «جرب» ينبغى اجتنابه بكل الطرق.
عندما تجلس الحكومة مع الأحزاب الكرتونية الصغيرة وتستمع منهما إلى أفكار للخروج من الأزمة الراهنة، فعلينا أن نتوجس خيفة
الخطر من فلول وبقايا تنظيم «الجمال والبغال والحمير» ما يزال قائما.. وهذا تحذير للجميع ان يأخذوا حذرهم.
عاهدت نفسى ألا أتحدث عن حسنى مبارك وأركان حكمه الآن، باعتبار أن ذلك قد يبدو شماتة، وأنهم فى موقف ضعيف