أرشيف مقالات الكاتب 2009 مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2010 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2011 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2012 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2013 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2014 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2015 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2016 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2017 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2018 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2019 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2020 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2021 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2022 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2023 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2024 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر
قد يعجبك أيضا
كتاب الشروق أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي اختر حرفا
هل صحيح أن مصر سوف تستغنى تماما عن الدولار فى اليوم الأول من العام الجديد أى بعد نحو ٤ شهور فقط، وأن الدولار.
هل تراجع الواردات المصرية بنسبة ٢٠٫٧٪ خلال الشهور الخمسة الأولى من هذا العام خبر جيد أم سيئ؟
هناك العديد من المبادرات التى تطرحها الحكومة والبنك المركزى لاستقطاب المدخرات الدولارية للمصريين فى الداخل والخارج
كثيرون شككوا فى جدوى الحوار الوطنى منذ أن دعا الرئيس عبدالفتاح السيسى إلى إطلاقه فى ٢٦ أبريل ٢٠٢٢.
من المسئول عن أزمة انقطاع الكهرباء الحالية، هل هى الحكومة وسياساتها، أم غضب الطبيعة والتغييرات المناخية التى تضرب العالم بأكمله.
المؤكد أن موافقة مجموعة أو تكتل أو تجمع «البريكس» الخميس الماضى على انضمام مصر لعضويته الكاملة ابتداء من أول العام.
على المصريين جميعا أن يدعوا ويبتهلوا ويصلوا إلى الله سبحانه وتعالى حتى تنخفض درجة الحرارة إلى ٣٥ درجة مئوية
يحسب للحوار الوطنى والقائمين عليه والمشاركين فيه وللدولة المصرية عموما هذه الحيوية التى بدأت تدب فى أوصاله .