رأي - جميل مطر - بوابة الشروق
الخميس 12 ديسمبر 2024 3:37 م القاهرة
جميل مطر
جميل مطر
تابع الكاتب علي
كاتب ومحلل سياسي

أرشيف مقالات الكاتب

قد يعجبك أيضا

كتاب الشروق

جميل مطر

أحدث مقالات جميل مطر - أبريل / 2010

  • نيكولا مع كارلا فى نيويورك الخميس 8 أبريل 2010 - 9:55 ص

    كان نيكولا ساركوزى صريحا للغاية فى نقده للولايات المتحدة خلال زيارته الأخيرة لها. انتقد الجدل الذى دار على مشروع قانون الرعاية الصحية، وحمل الولايات المتحدة الأمريكية المسئولية عن الأزمة المالية العالمية...

  • كارزاى نموذجًا الخميس 15 أبريل 2010 - 9:27 ص

    السياسة موضوع ثقيل الظل، ولكن حين يكون كارزاى وواشنطن طرفين فيها تصبح السياسة موضوعا خفيف الظل. يبدأ الموضوع باختيار وكالة الاستخبارات الأمريكية CIA حميد كارزاى ليكون رئيسا فى كابول.

  • أزواج ونساء الأربعاء 7 أبريل 2010 - 9:49 ص

     يدور فى أمريكا نقاش خفيف الظل. بدأ النقاش حين لاحظ خبير فى تحليل
    استطلاعات الرأى أن نسبة عالية من اللاتى جرى استطلاع رأيهن يفضلن تعريف
    أنفسهن كأمهات وليس زوجات.

  • لن يموت قبل أن يموت الأربعاء 14 أبريل 2010 - 11:49 ص

     لا يترك المقعد الجالس عليه. تربطه أسلاك شتى وأنابيب إلى طاقة كهربائية وأكياس الجلوكوز والطعام السائل. يتنفس بفضل مضخة هواء. يكاد يلتصق بشفتيه ميكروفون صغير ينقل إلى السامعين فى الغرفة صوته

  • حياة منزوعة الغموض الأربعاء 28 أبريل 2010 - 9:47 ص

     أشخاص، بينهم أصدقاء وأقرباء وزملاء وأحباء، تعرفهم معرفة جيدة، تعرف طباعهم وأخلاقهم وسير حياتهم وتعرف ما يتحلون به من خصال كريمة وما يدمنون من عادات وما يرتكبون من زلات أو سقطات أليمة،

  • حديث البدائل الخميس 1 أبريل 2010 - 9:36 ص

     كانت قمة العرب فى سرت فرصة من الفرص الدورية العربية التى يحب المسئولون العرب استغلالها ليطلقوا على مسامع الأمة ومسامع الغرب وإسرائيل الزعم أنه لا بدائل لديهم لخيار السلام، وفى القصد طبعا خيار الوضع القائم الساكن لعقود طالت

  • خصوم أوباما يستعدون بموجة عنف جديدة الخميس 22 أبريل 2010 - 9:43 ص

     عادت لغة العنف تهيمن على الخطاب السياسى فى الولايات المتحدة. أقصد هنا خطاب تيارات اليمين المحافظ واليمين الدينى المتطرف، لا استبعد الخطاب السياسى الرسمى للحكومة الأمريكية

  • تأخرتم جدًا.. حتى لو صدقتم الخميس 29 أبريل 2010 - 11:44 ص

     انفرط عقدنا أم فقدناه؟. لا أحد أقابل إلا وألقى فى وجهى بأسئلة أكثرها استنكارى. ولا أحد حصل منى على إجابة مقنعة أو مرضية أو حتى مهدئة وواعدة