المُطَمْئن والغير
الخميس 6 يناير 2011 - 12:06 م
كان الحدث شنيعا، وكان أفضل ما وُصف به هو أنه «زلزال» كما صوَّبت وأصابت منى الشاذلى، زلزال بموجة ارتجاجية مركزها فى قلب مدينة وصفها ابنها الصديق والكاتب الكبير ابراهيم عبدالمجيد وهو يرثيها فى «اليوم السابع» بأنها «مدينة الدنيا» التى انقلب بياضها إلى سواد بملابسات الجوائح المتخلفة والمتطرفة التى استبقت انفجار الدقائق الأولى من يوم 1/1/11.