أعرب الرئيس عبدالفتاح السيسي، عن تقديره للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ودوره في إنهاء الحرب المأسآوية.
وأضاف في كلمته بعد قمة توقيع إنهاء حرب غزة، مساء الإثنين، أن الشكر موصول للوسطاء في قطر وأمريكا وتركيا، مؤكدا حرصه على المضي قدما لتنفيذ حل الدولتين، لتحقيق الطموح المشروع للشعبين الفلسطيني والإسرائيلي.
وتابع: "لقد أثبت الرئيس ترامب، أن القيادة ليست في شن الحروب ولكن في إنهائها"، مجددًا ثقته في الرئيس ترامب للحفاظ على الاتفاق؛ على أن تكون غزة هي آخر حروب الشرق الأوسط.
وأشار الرئيس إلى دور مصر المؤثر في إرساء السلام بالمنطقة، متابعًا: "مصر أطلقت عهدا جديدا في اتفاقية السلام، وفي لحظة خطاب الرئيس السادات في الكنيست".
وأكد ضرورة إرساء مبادئ العدالة والمساواة، مستكملا: "شعوب المنطقة يجب أن تنعم بدول مستقلة، والشعب الفلسطيني له الحق في تقرير مصيره".
ويترأس الرئيس عبدالفتاح السيسي، ونظيره الأمريكي دونالد ترامب، قمة شرم الشيخ للسلام، اليوم الاثنين، بمشاركة 30 دولة ومنظمة دولية وإقليمية بمناسبة الاحتفال بالتوقيع على اتفاق وقف إطلاق النار.
وتهدف القمة إلى إنهاء الحرب في قطاع غزة، وتعزيز جهود إحلال السلام والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط، وفتح صفحة جديدة من الأمن والاستقرار الإقليمي.
كما تأتي هذه القمة في ضوء رؤية الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، لتحقيق السلام في المنطقة، وسعيه الحثيث لإنهاء النزاعات حول العالم.
وأضاف في كلمته بعد قمة توقيع إنهاء حرب غزة، مساء الإثنين، أن الشكر موصول للوسطاء في قطر وأمريكا وتركيا، مؤكدا حرصه على المضي قدما لتنفيذ حل الدولتين، لتحقيق الطموح المشروع للشعبين الفلسطيني والإسرائيلي.
وتابع: "لقد أثبت الرئيس ترامب، أن القيادة ليست في شن الحروب ولكن في إنهائها"، مجددًا ثقته في الرئيس ترامب للحفاظ على الاتفاق؛ على أن تكون غزة هي آخر حروب الشرق الأوسط.
وأشار الرئيس إلى دور مصر المؤثر في إرساء السلام بالمنطقة، متابعًا: "مصر أطلقت عهدا جديدا في اتفاقية السلام، وفي لحظة خطاب الرئيس السادات في الكنيست".
وأكد ضرورة إرساء مبادئ العدالة والمساواة، مستكملا: "شعوب المنطقة يجب أن تنعم بدول مستقلة، والشعب الفلسطيني له الحق في تقرير مصيره".
ويترأس الرئيس عبدالفتاح السيسي، ونظيره الأمريكي دونالد ترامب، قمة شرم الشيخ للسلام، اليوم الاثنين، بمشاركة 30 دولة ومنظمة دولية وإقليمية بمناسبة الاحتفال بالتوقيع على اتفاق وقف إطلاق النار.
وتهدف القمة إلى إنهاء الحرب في قطاع غزة، وتعزيز جهود إحلال السلام والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط، وفتح صفحة جديدة من الأمن والاستقرار الإقليمي.
كما تأتي هذه القمة في ضوء رؤية الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، لتحقيق السلام في المنطقة، وسعيه الحثيث لإنهاء النزاعات حول العالم.