أرشيف مقالات الكاتب 2013 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2014 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2015 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2016 يناير فبراير مارس أبريل يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2017 يناير مارس أبريل مايو
قد يعجبك أيضا
كتاب الشروق أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي اختر حرفا
بعد رحلة استغرقت عشرة أيام كنت أنتقل فيها بصحبة زملائى من عاصمة أوروبية إلى التى تليها حتى أكملنا سبع مدن كبرى حاولنا أثناءها بشتى الطرق
تشترك كل القوى المصرية السياسية والاجتماعية المتنفذة فى منحنى تعلم واحد تتعرض أثناءه لظروفٍ متشابهة إلى حد ٍكبير؛ لكنها تنقسم فى الحقيقة إلى فريقين فى مسألة التعلم نفسها ؛
الاشمئزاز.. هو أصدق تعبير عن الحالة التى تنتابنى وأنا أطالع صفحات جرائد أعماها كرهها للإخوان عن رؤية خطر داهم يحدق بالوطن كله دون تمييز بين أفراده،
«إذا وُجد رئيس وزراء له رؤية وله شخصية قوية وحنكة سياسية واقتصادية وقدرات إدارية، أعتقد أنه سيلعب دورا كبيرا فى إدارة الدولة ينافس به دور الرئيس».
القيادة السياسية المصرية فى موقف لا تحسد عليه بعد حادث اختطاف الجنود وتداعياته، فهى مطالبة وسط ضغوط مجتمعية وسياسية هائلة بإدارة هادئة متماسكة الأعصاب لواحدة ٍمن أخطر الأزمات وأشدها تعقيدا،
وجهة وطن محمد جلال كشك لم يكن مؤرخا أمينا أو أديبا فذا فحسب، وإنما كان خبيرا لا يشق له غبار فى فهم الثورات العربية تحديدا بكل تداعياتها وتمييز غثها من سمينها
«إدارة عموم الزير» كانت قصة ماتعة لخَّص فيها د.حسين مؤنس الأمراض الإدارية المزمنة التى تعانيها مصر بدءًا من حالة الترهل البيروقراطى فى حجم العمالة وأسلوب تأدية العمل بل وحتى فى اللوائح والنظم المعرقلة لا المُسهلة لأداء العمل.. وانتهاء بضياع الهدف نفسه فى دوامة البيروقراطية والفساد الممنهج والمناخ المثبط لأى إنجاز.
مازلنا حتى لحظة كتابة هذه السطور نعيش حلة من النشوة والارتياح لنجاح عملية تحرير جنودنا من براثن حفنة المجرمين دون سقوط قطرة دم ٍواحدة