أرشيف مقالات الكاتب 2010 أبريل يونيو سبتمبر 2011 فبراير مارس مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2012 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر نوفمبر ديسمبر 2013 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس ديسمبر 2014 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2015 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر 2016 يناير
قد يعجبك أيضا
كتاب الشروق أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي اختر حرفا
كنا نتساءل كيف يكون للواء محمد ابراهيم مكان فى وزارة الدكتور حازم الببلاوى، وإذا بالمكان ليس فقط مكانا ولكنه مكان الصدارة. وإذا بالقتلى يتساقطون فى رابعة وفى طريق النصر بأعداد غير مسبوقة،
الموقف الذى نعيشة الآن موقف قاس. محاولات زرع الفتنة وشق الشعب، جاهد فيها نظام حسنى مبارك ورفضها الشعب، بل احتفى برفضه لها فى شوارع وميادين ثورة ٢٥ يناير.
طبعا لم يكف العواجيز عن تشجيع الموت واستجلابه، والنتيجة حصاد جديد له من البنى آدمين من مختلف الأعمار ومختلف التوجهات.
كانت هناك لحظة، أثناء تلك الأيام الثمانية عشر فى ٢٠١١، أدرك فيها جيلنا أن هناك جيلا جديدا قد حضر على الساحة، وتجاوزنا. وقلنا وقتها إن علينا فقط أن نسانده،
الشعب فرح ببيان القوات المسلحة. قبل البيان، ليلة الأحد، هتف الناس «إنزل يا سيسى / مرسى مش رئيسى».