أرشيف مقالات الكاتب 2010 مارس أبريل مايو يونيو يوليه سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2011 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2012 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2013 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2014 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2015 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2016 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2017 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2018 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2019 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2020 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2021 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2022 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2023 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2024 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2025 يناير فبراير مارس أبريل مايو
قد يعجبك أيضا
كتاب الشروق أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي اختر حرفا
انحنَت السّيدة فى سيرها وتقوّس ظهرها وبان أن العصا التى تتوكأ عليها والتى تقوّست بدورها، على وشك أن تنكسر، كانت تحمل فى يدها الأخرى
صَدرت تنبيهات متعددة في الفترة الأخيرة، تحذر المواطنين من مغادرة بيوتهم وتؤكد اقتراب عواصف ترابية شديدة؛ قادرة على إثارة نوبات الحساسيّة عند المرضى
رأيت في هاتفِ صَديق صُورةً لمنطقةٍ شديدةِ الإضاءة. شريطٌ في نطاقِ العاصمة وضواحيها؛ اختصَّته ملايينُ الشُّموس دونًا عما يُحيط به.
فى السنوات الأخيرة من الدراسة الشاقة، كنا نتحدث عن الفرص العملية والعلمية المطروحة أمامنا بعد التخرج من كلية الطب.
من الراديو جَاء الصَّوتُ ليبعث فى فضاء العَربةِ حيويَّة لافتة: «أنا قلبى مساكِن شعبيَّة». دمدَم معه بعضُ الرُكاب، ولم يلبث أحدهم أن أمسك بالخيط
مع حلولِ الثلثِ الأخير من شَهر رمضان؛ تنافسَت المَخابزُ والأفرانُ الكبرى ومَحال الحلويات الشرقية والغربية جميعها
شكَّلت الدراما الرمضانيةُ ملهىً مُعتبرًا، قادرًا على جذب انتباهِ جُمهور عريض؛ يشاهد وينتقد، يُعين أفضلَ الأعمال وأسوأها، مَحاسنها وسقطاتها
لي أشهُر طويلة أحاول تركيبَ حبالٍ في شُرفة المنزل، لكنها تخذلني تباعًا. تبلى وتتقطَّع بعد فترةٍ قصيرة، أو تترَهَّل وتتدلى كما لو كانت مريضةً