أرشيف مقالات الكاتب 2015 مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2016 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس أكتوبر 2017 ديسمبر 2018 يناير فبراير مارس ديسمبر 2019 يناير 2023 يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2024 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2025 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر
قد يعجبك أيضا
كتاب الشروق أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي اختر حرفا
انتهت قمة الدوحة الطارئة، التى جمعت قادة الدول العربية والإسلامية فى 15 سبتمبر، إلى بيان ختامى طويل بدا وكأنه موسوعة
من قصر التحرير فى قلب القاهرة، تحركت خيوط الأمل مجددًا فى أحد أعقد ملفات المنطقة: البرنامج النووى الإيرانى
خلال اليومين الماضيين انعقدت قمة منظمة شنغهاى للتعاون فى الصين، وجمعت الرئيس الصينى شى جينبينج، والروسى فلاديمير بوتين، ورئيسَ وزراء
مصر لا تبنى بالأوهام، ولا تُقاد بالهتاف، ولا تُصان بالتقديس الأعمى. إنما تُبنى على وعي بتاريخها، تضع فيه الإنجازات فى موضعها كى تستلهمها الأجيال
تتوالى المشاهد السياسية منذ قمة ألاسكا بين ترامب وبوتين الأسبوع الماضى، ثم اجتماع واشنطن الذى جمع الرئيس الأمريكى مع فولوديمير زيلينسكى
منذ الضربات الإسرائيلية والأمريكية التى استهدفت المنشآت النووية الإيرانية فى يونيو الماضى، تبدو طهران كأنها أعادت ترتيب أوراقها النووية، ولكن
فى بلدين أوروبيين يُعتبر أمن إسرائيل جزءًا من «الضمير القومى» بعد الحرب العالمية الثانية، بلغت حدود التحالف نقطة الاختناق
منذ أكثر من عشرين عامًا، ظلّ البرنامج النووى الإيرانى موضوعًا مشحونًا بين طهران والعالم. توزّعت حوله التصريحات والتهديدات