• قال إسحق رابين عام 1993 أتمنى أن أصحو ذات يوم وأجد البحر قد ابتلع غزة، مات رابين وبقيت غزة.
وقالها شارون «أتمنى لو تغرق غزة فى مياه البحر» مات شارون وبقيت غزة، رحل شارون بجيشه وتحررت غزة، نتيناهو سيموت أيضا وتبقى غزة، ستموت خططهم المجرمة لابتلاع فلسطين، وستبقى فلسطين.
• أحدث مذبحة قام بها الطيران الإسرائيلى كانت فى مخيم جباليا أسقطت 400 شهيد وجريح من سكان غزة معظمهم من الأطفال والنساء وكلهم مدنيون ولما أذيعت صور المذبحة المأساوية وما معها من دمار شامل، برر الجيش الإسرائيلى المذبحة بأن القصف كان لاستهداف قائد من حماس.
• الجيش الإسرائيلى يذبح 400 فلسطينى لكى يستهدف شخصا واحدا، آه لو حدث العكس لقامت قيامة الغرب والأمم المتحدة ومجلس الأمن وحقوق الإنسان، وفرضت العقوبات الدولية على العرب وانطلقت أحكام المحاكم الجنائية الدولية دون هوادة.
• القانون الدولى لم يوجد لأمثال العرب والمسلمين والضعفاء عموما.
• الدولة العبرية ستزول نتيجة للبغى والظلم، وحضارة الغرب سوف تأفل لانحيازاتها المجرمة باستمرار للظالم ومعاداة الفطرة بمناصرة المثليين.
• وقف بين الناس يقول: «هذا ما تبقى من ذريتى، هذا آخر طفل من أسرتى، سبقه أولادى جميعا وزوجتى، أودع الآن آخرهم»، يردد هذا وجثمان ابنه الصغير أمامه، ويكرر «الحمد لله».
• ما هذا الصبر الجميل، هذا اليقين يجعل هذا الرجل الفلسطينى الغزاوى فى عداد الصديقين والأولياء، فولاية الله ليست دندنة بالكلمات أو طنطة شعارات وليست مجموعة أذكار فحسب، هى أكبر من ذلك، إنه الصبر الجميل، إنه إيثار الله على الدنيا كلها، إنه الرضا عن الله وقدره.
• مظاهرة حاشدة من طلاب جامعة كولومبيا تهتف لفلسطين ملأت ساحة الجامعة، سبحان الله، قد يأتيك النصر من موطن خصومك.
• «اللى فى وسط الضلوع أقوى من الدروع» هذه فقرة من كلمات المبدعة جوليا بطرس فى أغنيتها الشهيرة «وين الملايين.. الشعب العربى وين» التى تنتشر الآن على كل مواقع التواصل الاجتماعى وتحذف ثم تعاد، هذه الفقرة تعبر بقوة عما يجيش فى صدور أكثر العرب والمسلمين.
• فى المؤتمر الصحفى لوزير الخارجية الأمريكى أنتونى بلينكن رفع عدد من الصحفيين الأمريكيين أيديهم الملونة بالدماء وأشاروا إليه بها ولكنه صمت فى برود شديد، تحية لهؤلاء الصحفيين العظام، بلينكن قال فى إسرائيل: أنا هنا كيهودى قبل أن أكون وزيرا لأمريكا.
• «إسرائيل تقتل 14 مدنيا غزاويا كل ساعة، تسلب حياة امرأة فلسطينية كل 20 دقيقة، تقتل طفلا غزاويا كل 15 دقيقة» جاء هذا فى كلمة رائعة لوزير الخارجية الأردنى أيمن الصفدى.
• لم يطلب مجلس الأمن فى حرب غزة وقفا لإطلاق النار رغم أنه الطلب البديهى له فى كل حرب، إنه مجلس العار الأمريكى الغربى الذى يحفظ مصالحهم ومصالح إسرائيل فقط.
• من أقوى كلمات السادات التى واجه بها الإسرائيليين فى الكنيسيت «إن عليكم أن تتخلوا نهائيا عن أحلام الغزو وأن تتخلوا أيضا عن الاعتقاد أن القوة هى خير وسيلة للتعامل مع العرب، لابد أن تستوعبوا دروس المواجهة بيننا وبينكم فلم ينفعكم التوسع شيئا ولكى نتكلم بوضوح فإن أرضنا لا تقبل المساومة وليست عرضة للجدل، إن التراب الوطنى والقومى يعتبر لدينا بمنزلة الوادى المقدس طوى الذى كلم فيه الله سيدنا موسى عليه السلام» وهى كلمات نارية ومحكمة ودقيقة أيضا، رحم الله السادات الذى هزم إسرائيل فى الحرب والسلام معا.
• ظل يبكى على أولاده الذين قتلوا جميعا ويصيح وهو يركض كالمجنون على حطام منزله «اتركوا لى واحدا، كيف سأعيش وحدى»، كان ينتحب لولا احتضانه ممن حوله.
• عداد الموت فى غزة يقترب من تسعة آلاف شهيد أما عداد الجرحى فجاوز الاثنين وعشرين ألف جريح، أما عدد الشهداء فى الأطفال فجاوز 3648 طفلا.
• المتحدث باسم منظمة الصحة العالمية يقول: إن المساعدات التى دخلت إلى غزة تعد قطرة فى محيط احتياجات السكان هناك.
• الوقود قارب النفاد فى مستشفيات غزة التى كادت أن تتوقف تماما عن العمل واستقبال المرضى.